جلب المنتخب التونسي الإنتباه لكثرة عدد المصابين بفيروس كورونا سواء كان ذلك في صفوف اللاعبين أو في صفوف الإطار الفني.
ويبدعوا أن معطيات جديدة جاءت لتؤكد هذه الشكوك، إذ من المنتظر أن يشهد هذا الملف سيشهد تطورات خطيرة بعد كلّ الشكوك التي حامت حول نتائج الإختبارات خاصة أن المنتخب التونسي كان من أكبر المتضررين حيث بلغت الإصابات 13 حالة، حسب ما نشرته موزاييك أف أم .
وحسب نفس المصدر فقد تدعّمت الشكوك بشكل قويّ بعد صدور نتائج تحليل مخبر خاص استنجدت به الجامعة التونسية لكرة القدم، حيث ثبت عن طريق التحاليل السريعة أنّ اختبارات 9 لاعبين كانت سلبية.
واللاعبون هم: نعيم السليتي، علي معلول، وهبي الخزري، عصام الجبالي، غيلان الشعلالي، يوهان توزغار، أيمن دحمان، ديلان برون ومحمد أمين بن حميدة.
وهو ما يتناقض مع نتائج المخبر السويسري الخاص المعتمد رسميّا من الإتحاد الافريقي لكرة القدم في هذه البطولة، حيث جاءت اختبارات اللاعبين المذكورين إيجابيّة .